أن تهنئ متأخراً خير من ألا تهنئ
الرابع لشوال لعام أربعة وأربعين وأربعمائة وألف للهجرة
أربع وعشرين لإبريل لعام ثلاث وعشرين وألفين للميلاد
بقلم محمود عبدالجواد
هذه التدوينة مترجمة إلى اللغات التالية: الإنقليزية (English)
محتوى هذه الصفحة - عدا الاستثناءات - مرخص ببنود رخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف - غير تجاري - الترخيص بالمثل 4.0 دولي.